أخر الاخبار

كم جئت بابك سائلا فأجبتني

ابتهال للإمام الشافعي,يا من عصيتك جاهلاً فسترتني,روحي لنورك يا إلهي قد هفت

كم جئت بابك سائلا فأجبتني (ابتهال للإمام الشافعي)

معلومات عن القصيدة

قصيدة كم جئت بابك سائلا فأجبتني هي قصيدة وابتهال للإمام أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيّ المطَّلِبيّ القرشيّ هو ثالث الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي، ومؤسس علم أصول الفقه.

آبيات القصيدة

كم جئتُ بابكَ سائلاً فأجبتني..
منْ قبلٍ حتى أن يقولَ لساني

واليومَ جئتكَ تائباً مستغفراً..
شيءٌ بقلبي للهدى ناداني

عينايَ لو تبكي بقيةَ عمرها..
لاحْتجْتُ بعد العمرٍ عمراً ثاني

إنْ لَمْ أكُنْ للعفوٍ أهلاً خالقي..
فأنتَ أَهْلُ العفوِ والغفرانِ

روحي لنوركَ يا إلهي قد هفتْ..
وتشققتْ عطْشاً لهُ أركاني

فاقبلْ بفضلكَ توبةَ القلبِ الذي..
قدْ جاءَ هرباً منْ دُجى العصيانِ

واجعلهُ في وجهِ الخطايا ثابتاً..
صُلباً، قوياً، ثابتَ الإيمانِ

وامننْ بعفوكَ، إنّ عفوكَ وحدهُ
سيعيدُ نبضَ النورِ في الإنسانِ

وتشققت عطشا لهُ أركاني,مناجاة للإمام الشافعي,شعر الشافعي عن الدنيا,قصائد الإمام الشافعي في الحب,شعر الشافعي عن القدر,شعر الشافعي عن الرضا

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-